اصل عائلة المعيوف وش يرجعون، تعتبر عائلة المعيوف من أكبر العائلات في المملكة العربية السعودية، ويعود أصل عائلة المعيوف إلى قبيلة بني شمر، وأصل القبيلة أو العائلة كان في شمال العراق، الكويت. والمملكة العربية السعودية، ولكن عندما توحدت المملكة، أصبحت عائلة المعيوف تعيش في العديد من مناطق المملكة، حيث تتميز بأنها من العائلات الكبيرة التي تتميز بخصائصها الكرم والكرم، حيث تضم في داخلها العديد من العائلات العلمية والعلمية. تماثيل أدبية، والعديد من رجال عائلة لاموف يشغلون مناصب في الدولة، ولهذا تكثر التساؤلات حول أصولها.
أصل عائلة المعيوف

يعود أصل عائلة لميوف إلى قبيلة شمر، وتشتهر هذه القبيلة بأصولها وعراقتها منذ القدم. وتتواجد قبيلة شمر في حائل بالمملكة العربية السعودية بالإضافة إلى الكويت والعراق وسوريا والأردن والعديد من الدول العربية الأخرى. انتشرت قبيلة شمر في العديد من الدول العربية، مما جعله من أكبر القبائل العربية من حيث العدد داخل المملكة وخارجها.
قبيلة شمر

قبيلة شمر من القبائل العربية القديمة التي عاشت في مدينة حائل نجد. انتشرت القبيلة في العديد من الدول العربية مثل الكويت والعراق وسوريا والأردن وسلطنة عمان، وصولاً إلى قطر وشرق المملكة العربية السعودية والإمارات، والعديد من الدول العربية وقليل من الدول الأجنبية. تنحدر قبيلة شمر من قبائل كثيرة تنحدر من قبيلة شمر مثل الزوبع والأسلم والعبدة من الطائي. أما قبيلة الطائي المتواجدة في العراق وسوريا فهي قبيلة مستقلة عن شمر، والصلة هي النسب فقط. ونزل عليهم الملك عمرو القيس الكندي في الجاهلية، فقال:
ألست بين النصف والعيش، وهل ألتقي بحي قيس بن شمرة؟
تلتقي قبائل شمر الثلاث في سلالة تاي، لكنهم ينتمون إلى فروع مختلفة من تاي.
انقسامات عشيرة شمر

تنقسم قبيلة شمر إلى ثلاثة أقسام كبيرة: عبدة وأسلم وزوبع. لم تُعرف شمر بأنها قبيلة مستقلة من تاي حتى القرن السابع الهجري، في حادثة قلبت الموازين في نجد كلها. حيث اندلعت حرب بين قبائل شمر الثلاث (عبدة وأسلم وزوبا) وبين أمير يُدعى بهيج بن ذبيان اليدي الذي كان يسيطر على المنطقة وقبائلها، وكانت عاصمته عقدة. لم تؤسس القوى المنتصرة حكمًا حضريًا، وظلت المجموعات المنتصرة تحكم في شكل قبائل بدوية. مثلت قبيلة (شمّر) قبيلة (الطي) واستقلت باسمها، وبقيت عشائر (شمّر) في المنطقة رغم هجرة أجزاء كبيرة منها إلى العراق والشام وإفريقيا. حيث نجد أن كل عشيرة شمر انقسمت إلى قسمين: جزء الحجر والجزء الذي بقي في المنطقة حتى اليوم.