قصة الفتاة ريما الشمراني

قصة الفتاة ريما الشمراني، انتشرت العديد من حالات الاختفاء بشكل واضح وواسع في مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية، حيث تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة السابقة قصة اختفاء 16 عاما- فتاة عجوز في مدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وأصبحت ظاهرة الاختطاف من الظواهر المتجددة التي زادت بشكل كبير في المدن والمحافظات السعودية، بالإضافة إلى أن العديد من عمليات البحث تركزت على التعرف على قصة الطفلة ريما الشمراني التي اختفت قبل 27 يوما.

من هي ريما الشمراني؟

من هي ريما الشمراني؟
من هي ريما الشمراني؟

عندما نأتي لنتعرف على ريما الشمراني لابد ان نعلم انها فتاة سعودية عمرها 16 عاما تعيش مع عائلتها في مدينة جيزان داخل المملكة كما كانت الطفلة ريما الشمراني. مواليد 2004 م، وفقدت في 25/6/2023 م. أحدثت قصة اختفائها ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بحثا عنها، بالإضافة إلى حقيقة أن الفتاة السعودية ريما الشمراني تعرف بالفتاة الهادئة المزاجية التي تتقبل مختلف المزاجات، وتتميز. عن باقي الفتيات الأخريات في أنها لا تتدخل في أي من شؤون الآخرين وتحرص دائمًا على اختيار الأشياء السهلة التي تبعدها عن المشاكل، وفي الفقرة التالية سنتعرف على كل تفاصيل الهروب. للفتاة السعودية ريما الشمراني.

هروب الفتاة السعودية ريما الشمراني

هروب الفتاة السعودية ريما الشمراني
هروب الفتاة السعودية ريما الشمراني

أثارت بعض التساؤلات جدلًا كبيرًا في الحديث عنها، أبرزها هروب الفتاة السعودية ريما الشمراني مساء الثلاثاء 25/6 من العام 2025 م، حيث كانت الطفلة السعودية ريما الشمراني تعاني من إصابة. مرض وراثي كان له تأثير كبير على حياتها من خلال الانتقادات التي واجهتها من أصدقائها. في المدرسة بالإضافة إلى ذلك يجب أن نعلم أن هذه الفتاة اختفت أمام منزلها، ولهذا السبب تسبب عائلة الطفلة ريما الشمراني في خوف وقلق كبيرين، والسبب هو أن الطفلة لم تغادر منزلها قط ولا تعرف كيف تترك منزلها بمفردها وتذهب إلى منطقة بعيدة وأعلنت أسرة المخطوفة ريما الشمري في المملكة العربية السعودية على أكثر من موقع للتواصل الاجتماعي مواصفات الفتاة.، ومن يمكنه العثور عليها، أخبر الأسرة في أسرع وقت ممكن.

حكاية الفتاة ريما الشمراني بالتفصيل

حكاية الفتاة ريما الشمراني بالتفصيل
حكاية الفتاة ريما الشمراني بالتفصيل

اشتهرت الطفلة السعودية ريما الشمراني بأنها إحدى الفتيات اللائي يدرسن في المرحلة الإعدادية في مدرسة في مدينة محايل عسير، حيث كانت تعاني من مرض وراثي يعرف بمرض الحساسية في الدم، يتسبب هذا المرض في شحوب وجه الطفلة ريما الشمراني وتسبب قشور في جلدها. تسبب لها هذا المرض الوراثي في ​​الكثير من الضغوط النفسية التي أثرت عليها بشكل واضح وعملت على خلق عقدة نفسية تعاني منها الطفلة ريما الشمراني في حياتها، بالإضافة إلى حقيقة أن العديد من أصدقائها يسخرون منها بسبب ذلك. وجود هذا المرض الوراثي فيها، مما جعلها تستمر في القول بأنها ستأخذ حقها من خلال حقوق الإنسان، وبعض أقوال باحثين يبحثون عن هذه الفتاة يرددون قولهم إن الطفلة ريما الشمراني ليست هاربة أو مخطوفة.، لكنها مفقودة منذ حوالي 14 يومًا، ويجب على الجميع مساعدة أسرتها في البحث عنها والعثور عليها وإعادتها إلى عائلتها سالمين.

Scroll to Top