حقيقة عزل زيد النابلسي، لأن زيد عمر النابلسي محام أردني وعضو في اللجنة الملكية الأردنية. هو مسلم من عائلة مسلمة. يصنف نفسه على أنه قارئ ومتخصص في الدين الإسلامي بين المهاجرين من جبال القوقاز إلى الأردن هربًا من الاضطهاد الديني للعقيدة الإسلامية في القرن الماضي.
حقيقة إقالة زيد النابلسي

وطالب ناشطون بالفعل بإقالة النابلسي، وشُنت حملات عديدة ضده. وعلق الدكتور بدر الماضي. وقال زيد العبد إنه بدلا من بناء الوطن وتنميته وتوفير فرص العمل للشباب، غادر النابلسي للحديث عن الدين والثوابت، والحديث عن الإخوان المسلمين، لكن النابلسي رد على ذلك بالعديد من التصريحات، النابلسي. لم يُطرد حتى الآن، ومن الواضح أنه لم يُطرد لعدم مخالفته مبادئ عمله أو الدين الإسلامي، وأن ما حدث كان نتيجة سوء فهم.
أقوال زيد عمر النابلسي

أصدر زيد عمر النابلسي، مؤخرًا، بيانًا أوضح فيه منشورًا نشره مؤخرًا أثار الكثير من الجدل داخل الأردن. وقال بعض النشطاء إن الدافع وراء هذه التدوينات والتغريدات بعض المواقف التي أثارت جدلا واسعا في الأردن.
وجاء في بيان النابلسي الذي أصدره أنه لا بد من نشر هذا البيان بعد الحملة الشرسة التي شنها البعض ضده للتشهير به والتحريض عليه، حيث قال النابلسي إنه مسلم وأب مسلم وأم مسلمة. إنهم ينتمون إلى أسرة مسلمة يجمعها الله.
شيد جده لأبيه أكبر مسجد في نابلس في ثلاثينيات القرن الماضي، وكان جده لأمه وعائلته من بين المهاجرين من جبال القوقاز إلى الأردن هربًا من الاضطهاد الديني للدين الإسلامي في القرن الماضي. يعتبر النابلسي نفسه من القراء المتخصصين في الدين الإسلامي، فقد حفظ بعض أجزاء من القرآن الكريم في صغره، وختم القرآن الكريم في شبابه عدة مرات.
وقال النابلسي، في ختام تغريدة له، إنه لا يقبل ولا يقبل أن يشكك أحد في انتمائه الديني لمجرد أنه يختلف مع البعض في تفسير بعض الأمور، وأن أخلاق المجتمع الأردني لا تسمح بتفسير بعض الأمور. مجرد الخلاف يصل إلى الأجزاء التي يقال فيها أن الشخص غير مخلص وبدعة، وهذا غير مقبول على الإطلاق.
ثم قال في التغريدة التالية إنه ينتمي إلى عائلة تخدم الوطن في أسوأ أيام البلاد، حيث كانت أسرته تحت أقدام البلاد في السراء والضراء، وكان والد زيد عمر النابلسي وزير تحت النار. من بنادق ومدافع العدو، منذ حكومة وصفي التل الذي استشهد برحمة الله معه، واستمر هذا في بعض الحكومات الأخرى بعد
كما قال النابلسي إنه عندما عهد بالعضوية الملكية، وعد نفسه بأنه لن يجعل منها ميدان نزاع أو معركة، وأنه سيترافع ويبتعد عن الأمور الصغيرة ويركز على النقاط الأساسية والأساسية. من أجل إعلاء الوطن وتنفيذ الرسالة الوطنية بنبل وشرف وتحقيق الأهداف المرجوة.
ثم تابع التغريدة الثانية بتغريدة ثالثة قال فيها إنه عضو في هذه اللجنة العظيمة لفترة طويلة، وبالتالي لن ينطق بكلمة يطلب من البعض تعديلها، فقال نعم. دعونا لا ننشر ما يتطلبه الأمر لتغيير المادة الخاصة بدين الدولة في الدستور الأردني وأن هذا كله مجرد سوء فهم من جانب البعض.
كما قال النابلسي إن ما نشره على صفحته ما زال ينشر وهو مجرد مناقشة دستورية وأكاديمية قانونية. يدور هذا النقاش حول الدساتير العلمانية كما هي في دستور دولة تركيا، وكما أعرب رجب طيب أردوغان عن دعمه لذلك في أكثر من لقاء وفي أكثر من حديث، وأن النابلسي لا يطرح رأيه أو يصرح بوجهة نظره، وهذا في الأساس خارج نطاق مهام اللجنة التي هو عضو فيها. عضو، وما قاله لا علاقة له بعمل اللجنة أو دورها، فلماذا اتهم برغبته في الغاء ديون الدولة
فهل يسيء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالتالي إلى الدين الإسلامي عندما يقول إن الحكم العادل للدولة هو تجريد كل الأديان وأن ما نشره النابلسي ليس أكثر من نقاش قانوني دستوري، وكان ذلك في مجال خبرته كطالب قانون وكمحام، حيث حصل النابلسي على درجة الماجستير في القانون من بريطانيا العظمى.
ثم قال إنه لا يستحق كل هذه الاتهامات ولا يحق للناس شن هذه الحملة ضده وضد نشاطه، وأنه بالغ عاقل وله الحق في حرية التعبير واختلافه في الرأي. وفقا للقانون. مظلة الدستور والقانون لا تعتبر عيبا ولا انحرافا عن القاعدة، وهذا حق لكل مواطن أردني.
وتابع النابلسي تغريداته قائلا إنه فيما يتعلق بموقفه من الأحداث في سوريا وحلفائها والحرب التي تدور فيها، فهو واضح جدا منذ اليوم الأول، وأنه وقف معه بكل ثقة وإيمان. الجيش وضد الفوضى الأمنية والهمجية التي تتعرض لها سوريا.
وقال إنه يدعم أيضا جيش بلاده حتى الموت، وأنه يقف مع شرعية الجيش وضد أي محاولة لجر الشعب إلى الفوضى والدمار والخراب، وكذلك جيش مصر الشقيقة. وأنه لا يتفق إطلاقا مع الإخوان المسلمين ويؤيد الشرعية المتمثلة في إرادة الشعب المصري.
وأضاف أنه عندما قدم شكوى إلى وزير الأوقاف ضد مكبرات الصوت الكهربائية بالمسجد، كانت شكوى ملموسة وضد مسجد معين، لأن والده كان مريضًا ولم ينهض من الفراش، وكان هذا المسجد بجانبه. المنزل. وكان مكبر الصوت بجوار حجرة والده، وأنه لم ينتقد الأذان أو المساجد، وأن أول من أحبه في صوت الأذان وصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد و. الطبلاوي هو والده أطال الله عمره ويحب صوت الأذان.