الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي، عندما ارسل الله لنا الأنبياء بشكل عام، وبالأخص أنه قام بإرسال نبي أو رسول لكل قوم، فإنه أيد هذا النبي بمعجزة من عنده، وكان ذلك بهدف الايمان به وبما يقول، وتعددت معجزات الأنبياء، كما أنها كانت دليل على صدق نبوتهم أن هذا نبي من عند الله، ومن الأنبياء الذين أرسلوا لهم معجزات نبي الله محمد صل الله عليه وسلم، وإبراهيم عليه السلام .

 

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي
الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

كانت معجزة سيدنا محمد القرآن الكريم، وهذه المعجزة باقية إلى هذا اليوم، كما أنها سوف تبقى إلى يوم القيامة، ومنها أيضا حنين الجذع، عندما بكى حينما جلس عنده النبي، ومن معجزات موسى عليه السلام اليد البيضاء، فكان عندما يخرج يده تبدو كأنها بيضاء، وأيضا العصا التي تحولت إلى أفعى، وأكلت كل افاعي السحرة من قوم فرعون.

 

حل سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي

حل سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي
حل سؤال الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبياءه ورسله هي
  • الإجابة هي: المعجزة.

 

Scroll to Top