فوائد بلح البحر، يعمل بلح البحر على حدوث تحسين في القلب، ويخفض نسبة الدم، ويحسن المفاصل والعظام التي توجد في الجسم، ويعمل على خسارة الوزن الذي يكون زيادة في الجسم، ويقوي الدورة الدموية التي تسير في الجسم، وله بعض من الأضرار التي تضر الشخص ومنها عدم تناول هذا الاكل نئ، وتتجنب الحامل أكثر هذه الأشياء، وينتمي هذا الحيوان إلى فئة المحار، حيث يوجد وهو بجانب الصخور.
ما هي الفوائد الصحية لبلح البحر
غني بالعناصر الغذائية
يحتوي بلح البحر على العديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، ومنها ما يلي
- الزنك يساعد الزنك في التئام الجروح ومعالجة الكربوهيدرات والدهون والبروتينات في الطعام.
- فيتامين ب 12 يساعد في وظائف المخ والجهاز العصبي، ويلعب دورًا رئيسيًا في تكوين خلايا الدم الحمراء.
- الحديد وهو أساس تكوين خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، وأي نقص في كمية الحديد يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم.
- السيلينيوم يلعب السيلينيوم دورًا رئيسيًا في مضادات الأكسدة في الجسم.
- أوميغا 3 بلح البحر من أغنى الأطعمة البحرية وأكثرها وفرة في أوميغا 3، وهو الاسم الذي يطلق على نوع من الدهون الموجودة في المأكولات البحرية، والتي لا يستطيع جسم الإنسان تصنيعها، لذلك من الضروري الحصول عليها من خلال الطعام، حيث إنها له فوائد عديدة منها أنه يحافظ على القلب ويقي منه، ويقلل من مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
التحكم في الوزن
إن تناول بلح البحر الغني بالبروتين بدلاً من اللحوم الحمراء كجزء من نظام غذائي صحي منخفض السعرات الحرارية يعطي نتائج جيدة للتحكم في الوزن، لأن بلح البحر يوفر نفس كمية البروتين عالي الجودة مثل اللحوم الحمراء، ولكنه يحتوي على دهون أقل بكثير. والدهون المشبعة، فإن تناول 15 بلح البحر يوفر بروتينًا يعادل استهلاك 170 جرامًا من اللحوم الحمراء.
شرح الفوائد البيئية لبلح البحر
يعد بلح البحر أول مخلوقات في أعماق البحار تساعد في إنتاج الهيدروجين كوقود، حيث يتم استخدامه كخلايا وقود ميكروبية لتسخير الطاقة من الهيدروجين المستخرج من الفتحات الحرارية المائية، والتي تحدث عندما تتدفق المياه الساخنة للغاية المحملة بالمعادن الذائبة من قشرة الأرض إلى المحيط، عند درجات حرارة تصل إلى 400 درجة مئوية، وفقًا لبحث يشير إلى أن استخدام هذا الوقود البديل قد يكون منتشرًا في هذه الفتحات، والهيدروجين هو مصدر الطاقة البديل الثالث الذي تم اكتشافه حتى الآن في المجتمعات البحرية.