تظل الإلكترونات مرتبطة بالذرة بقوة التجاذب مع الشحنات الموجودة في النواة، فالذرة هي الوحدة الأساسية في الخلية، وهي أصغر وحدة في الخلية، وتحتوي بداخلها على مكونات ويمكن أن تكون مكونات الذرة معروفة، وهي جسيمات موجبة الشحنة مثل البروتونات والشحنة السالبة، وهي نيوترونات وجسيمات سالبة، وهي إلكترونات. جسيمات صغيرة تدور حول النواة وتحمل شحنة سالبة، واكتشف العالم طومسون الإلكترونات، الذي شرح التركيب الذري، والإلكترونات لا تحتوي على مكونات بداخلها، وتقع في شكل كروي حول النواة، وكتلة البروتون يساوي كتلة نيوترون تساوي 1840 كتلة إلكترون، ويتم توزيع الإلكترون ويتم سرده في العناصر، حيث توجد مستويات طاقة، المستوى الأول يتكون من إلكترونين، المستوى الثاني به 8 إلكترونات، والثالث 18 إلكترونًا، وهناك إلكترونات حرة غير مرتبطة بالذرات.
حل مسألة بقاء الإلكترونات مرتبطة بالذرة بقوة الجذب مع الشحنات في النواة
الجواب هو
يضيف هذا التجاذب إلى التجاذب بين النواتين والإلكترونات الرابطة ونتيجة لذلك تكون طاقة الرابطة أكبر بين الشحنات في النواة.