قصص قصيرة للفتيات قبل وقت النوم 2025، يقدم لك موقع تريند اليوم مجموعة قصيرة من القصص التي تحمل مجموعة من الصفات الجيدة والسلوكيات الحميدة، لتجمع بين الاستمتاع بنوم هادئ وممتع مع الاستفادة من الصفات الجيدة.
قصص بنات قبل النوم
يقال ان هناك قطة رفيعة اسمها نانا كانت تحلم فقط بامتلاك فستان جميل وحقيبة جديدة مثل باقي الفتيات فقررت العمل لشراء ما تتمناه فذهبت نانا الى بائع الحليب والقشدة وطلبت منه الحصول على وظيفة. هذا يجلس في نهاية السوق.
بينما كانت القطة تمشي، شعرت بالجوع، فجلست بجانب الحائط وبدأت تأكل الجبن والقشدة، وعادت إلى البائع وأخبرته أنها نجحت في توصيل الطلبات وهي تكذب، فأعطاها البائع المال الذي اتفقا عليه، وعندما أخذت المال ووجدت له القليل مما تريد شراءه، ذهبت إلى بائع الفطائر وطلبت منه العمل معه.
قال لها: خذ هذه الفطيرة وانقلها للسيدة العجوز في السوق، وعندما ترجع سأعطيك مكافأتك، فأخذت القطة خبز الفطير وأثناء سيرها على الطريق، أشتهت و أكلته، ثم عادت إلى الرجل وأخبرته كذباً أنها أكملت المهمة، فأعطاها الرجل المال.
قصص قبل النوم للأطفال والبنات
كانت القطة نانا سعيدة بالمال وذهبت لشراء الفستان والحقيبة وهي سعيدة، لكن الذوق جعلها تتمنى قبعة، فذهبت إلى متجر لم تكن تعرف ماذا تبيع وطلبت من صاحبه احصل على وظيفة، فأعطاها الرجل دلوًا مغطى وقال لها: أعطها للسيدة العجوز في السوق.
أثناء سيرها فكرت بما بداخل الدلو إلا أن شكله الجميل جذب انتباهها، فتخيلت أنها حولته إلى قبعة، حتى يكون شكلها مميزًا مع الفستان الجديد، فتحت دلو دون النظر إلى ما كان بداخله وارتدائه سريعا بسكب العسل الأسود عليه وغرق تماما في العسل وأفسد الثوب والحقيبة، وكان هذا عقاب الله عليها لأنها لم تكن صادقة وخانت عملها وأجازت عملها. لما لا تملك فلا يدوم المحرم.
الماعز الثلاثة والثعلب
في إحدى الغابات كان هناك عنزة كبيرة لديها ثلاثة أطفال، وذات يوم خرجت لإحضار الطعام لهم وحذرتهم من إغلاق باب المنزل جيدًا وعدم فتحه لأي شخص آخر حتى لا يأخذ الثعلب استفاد من خروجها وادخلهم ليأكلوها، وأثناء ذلك كان الثعلب يراقب المنزل من بعيد وبمجرد أن ابتعدت الأم عنزة، ذهب الثعلب وطرق الباب.
سأل أحدهم: من في الخارج؟
ثم قال الثعلب وهو يحاول تقليد صوت الأم: أنا أمك، افتح لي.
ليتل فريد: كيف أتأكد من أنك أمي؟ أرني قدميك تحت الباب.
قصص قصيرة مع درس
فسار الثعلب بسرعة وغمس قدميه في الدقيق ليبدو أبيض مثل قدم العنزة الأم، وعندما رآها العنزة الصغيرة تفتح الباب، تفاجأت الماعز الثلاثة بوجود الثعلب أمامهم، فروا خوفًا واختفوا جميعًا في مكان ما، فارتفع أحدهما إلى سطح المنزل، وذهب الآخر تحت السرير بينما اختبأ الثالث تحت الفرن.
ظل الثعلب يبحث كثيرا، لكنه لم يجد أيًا منهم، وعندما عادت الأم ووجدت باب المنزل مفتوحًا ولم تجد أيًا من أطفالها الصغار، بدأت تبكي وهي تعتقد أن أبنائها قد أنجبوا. أكلتهم، فلما سمعوا صوت أمهم، خرج كل منهم من مخبأه، فاحتضنتهم الأم وقالت لهم: لا تنخدع بظهور الآخرين، فقد يأتيك ذئب في خروف. رداء – روب.
سيسعد طاقم موقع التريند بسماع آرائك حول قصص اليوم