عند تنوين الهمزة في اخر الكلمة تنوين نصب يكون لرسمها ثلاث حالات هي

عندما يكون تنوين الهمزة في نهاية كلمة تنوين نصبًا، فإن رسمه له ثلاث حالات، والتي يعرفها تنوين بالراهبة، والتي تضاف إلى الاسم الأخير بالنطق وليس بالكتابة، حيث يُعرف بالاسم. يتم نطقه وليس كتابته كما هو منصوص عليه في قواعد اللغة العربية، ولكن على أي حال تم لمسه للدلالة عليه بترميز مختلف لكل موقع نحوي له، حيث ينقسم الاسم إلى

  • تنوين الفتح.
  • ضم تنوين.
  • تنوي كسر.
  • عندما تنوي الهمزة في نهاية كلمة نقش تنوين

    عندما تنوي الهمزة في نهاية كلمة نقش تنوين
    عندما تنوي الهمزة في نهاية كلمة نقش تنوين

    في التنوين للنصب ما يُعرف عن تنوين الفتح، ثم التنوين للفتحة في حالة المندوب بالاسم، أي عند التنوين لنهاية الاسم في حالة النصب. نحن هنا لاحتياج الألف الزائدة الموضوعة في نهاية الاسم، وكان يطلق عليها ألف تنوين.

    عندما تكون تنوين الهمزة في نهاية كلمة تنوين حالة نصب، فإن رسمها له ثلاث حالات، وهي حركات التنوين مأخوذة من حركات الفتح والنصب والانضمام، لكنها تضعف في حالة التنوين الذي يلي الأحرف الأخيرة من الكلمة.

    • فالوضع بعد تنوين المتطرف حمزة ألف من بعده، إذا لم يسبقه ألف.
    • إذا كان الهمزة المتطرفة مسبوقًا بألف بقصد الاتهام، فلا يتم اتخاذ موقف الألف المرتبط بالتهمة.
    • يتم إرفاق بعض الحروف المتعلقة بالأليف بالنصب، حيث يتم إرفاق الياء التي تسبق الهمزة بحرف مشابه لـ Y، ويتم الوصول إليه بدون كتابة.
    Scroll to Top